هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
وصف صديق لأبي البغدادي، الخليفة إبراهيم، أنه كان طالبا هادئا عاش معظم حياته في المسجد الذي تحول لملعبه ومكان حياته. ولم يثر الطالب بالنظارات انتباه زملائه في الفصل إلا عندما كانوا يخرجون لممارسة كرة القدم حيث كان يظهر مواهبه. وبحسب أبو علي فقد كان "ميسي الفريق"، و "كان من أحسن اللاعبين".